Al Masaood | Abu Dhabi | UAE

البيانات الصحفية

ترتيب

مجموعة المسعود تحتفل بيوم العلم الإماراتي

مجموعة المسعود تحتفل بيوم العلم الإماراتي

الأحد, 3 شهر نوفمبر 2019

رفرف علم دولة الإمارات العربية المتحدة بفخر في احتفالات مجموعة المسعود بيوم العلم الإماراتي الذي أقيمت فعالياته في يوم الأحد 3 نوفمبر 2019، احتفاءً بالعلم الوطني الذي يشكّل رمز العطاء والانتماء والولاء والوحدة والأمل بمستقبل أفضل. كما يأتي هذا اليوم تزامناً مع تولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مقاليد الحكم.

شارك كبار المسؤولين التنفيذيين والعملاء والموظفين من جميع فروع ومراكز مجموعة المسعود في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة في الاحتفالية التي أقيمت في المقر الرئيسي لشركة المسعود للسيارات في منطقة المصفح، حيث عبروا عن فخرهم واعتزازهم وحبهم لدولة الإمارات العربية المتحدة وأكدوا ولاءهم للدولة ودعمهم القوي للقيادة الحكيمة.

وصرح السيد أحمد رحمة المسعود، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة المسعود: "يسرنا أن ننضم إلى مختلف المؤسسات والجهات في دولتنا الحبيبة لنحتفل معاً في يوم العلم الإماراتي، الذي يأتي تزامناً مع تولي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، مقاليد الحكم، مظهرين كامل احترامنا وتقديرنا لهذه الأرض الطيبة التي استطاعت وخلال فترة زمنية وجيزة تحقيق إنجازات ونجاحات نوعية. ولقد شكلت هذه المناسبة فرصة حقيقية لجميع موظفي المسعود، للتعبير عن مشاعر الفخر والتضامن والوحدة الوطنية، ولنتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير لسيدي  صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وإخوانه حكام الإمارات على قيادتهم الحكيمة ورؤاهم البناءة التي دفعت دولة الإمارات العربية المتحدة نحو آفاق جديدة من النمو والازدهار."

وأضاف أحمد رحمة المسعود: "تواصل دولة الإمارات مسيرتها نحو التقدم غير المسبوق، لتصبح اليوم نموذجاً يحتذى به في مجال التقدم والريادة. وفي مناسبة يوم العلم الذي بات يشكل مناسبة وطنية نحتفل من خلالها بوحدتنا وهويتنا وسيادتنا، أود أن أعرب باسم عائلة مجموعة المسعود، عن فخرنا واعتزازنا بمسيرة دولة الإمارات والتي بدأت منذ تأسيس الاتحاد وتستمر حتى يومنا هذا، حيث أصبحت منارة الشرق والعالم."

وخلال احتفالها، أكدت المسعود حرصها على مواصلة مساعيها الدؤوبة من أجل ترسيخ القيم الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وتقديم الدعم الدائم لبرامج التنمية الوطنية في الدولة، بما في ذلك برنامج التوطين وخطة التنويع الاقتصادي، والتحول إلى اقتصاد معرفي قوامه الابتكار والابداع.