Al Masaood | Abu Dhabi | UAE

البيانات الصحفية

ترتيب

تعاون مشترك بين"المسعود للسيارات" و"غلاسوريت" بشأن تطوير برنامج تدريبي مهني لتجديد طلاء السيارات

تعاون مشترك بين"المسعود للسيارات" و"غلاسوريت" بشأن تطوير برنامج تدريبي مهني لتجديد طلاء السيارات

الخميس, 27 يونيو 2019

أعلنت "المسعود للسيارات"، إحدى أهم الشركات الإماراتية الرائدة في عالم السيارات عن تعاونها مع شركة "غلاسوريت" واحدة من العلامات التجارية العالمية لتجديد طلاء السيارات. وبالتعاون مع "معهد أبوظبي للتعليم والتدريب" اتفق الطرفان على تطوير برنامج تدريب مهني لتجديد طلاء السيارات الذي سيتم تنظيمه في أكاديمية "بي إيه إس إف" في إمارة أبوظبي.

وبموجب الشراكة، تعد "المسعود للسيارات" أول شريك للتدريب المهني للأكاديمية من القطاع الخاص. ويعتبر البرنامج التدريبي مبادرة استراتيجية تهدف إلى تعزيز المعارف التجريبية وتطوير قدرات المتدربين بأحدث المهارات وتوفير تطبيق عملي لتجديد طلاء السيارات.

وقال عرفان تانسل، الرئيس التنفيذي لشركة المسعود للسيارات: "تكمن أهميّة هذا التعاون النوعي في تعزيز مبادرة حكومة دولة الإمارات المتمثلة بالتركيز على التعليم والتدريب المهني للشباب الإماراتيين. كما ويعكس هذا التعاون الدور المحوري للقطاع الخاص في ترسيخ الجهود المبذولة والمتمثلة بتطوير قدرات الكوادر الوطنية ورفع تنافسيتهم المهنية".

وأضاف تانسل: "نحن نفتخر في شركة المسعود للسيارات بالشراكة الجديدة مع كل من شركتي "غلاسوريت" و"معهد أبوظبي للتعليم والتدريب المهني" والتي بنيت على قيم مؤسسية واضحة تشمل التميّز في تقديم الخدمة وفق أعلى مستويات الجودة وبناء الشراكات وتعزيز المسؤولية المجتمعية. ونتطلع بأن تكون هذه الشراكة إضافة هامّة للمجتمع ونحن على ثقة بأن برنامج التدريب المهني سيساهم في تحقيق النمو وفتح فرص استراتيجية جديدة".

والجدير بالذكر، تمكنت شركة المسعود للسيارات على مدار عقود من ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع السيارات في الدولة، حيث تضم الشركة ستة مراكز خدمة وسبعة مرافق لبيع قطع غيار السيارات، يعمل جميعهم على تقديم الخدمات وفق أعلى معايير الجودة والكفاءة في السوق المحلية وتحقيق تنافسية عالمية لخدمات ما بعد البيع. وتواصل الشركة تقدّمها من خلال استكشاف آفاق جديدة لنمو الأعمال والتوسّع في المستقبل. كما تخطط الشركة لتدشين فروع جديدة في أبوظبي وعلى مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة ومختلف دول مجلس التعاون الخليجي.